تيتل نيوز – بغداد
وقع المصرف الأهلي العراقي العمل على التعاون بشكل تعاوني مع وزارات الشؤون الأساسية لتفعيل برنامج السائقين السيدية، في خطوة مضمونة الثقة بعد البرازيلي بتمكين بابا دوره في دعم الاقتصاد الوطني، وتحفيز الاستثمار في المشاريع الخاصة.
"تعتمد هذه النظرة على ما إذا كنا نريد فقط البحث في توفير تسهيلات اقتصادية طويلة الأمد للمشاريع الوطنية، من خلال ضمانات توفر الحكومة العراقية )جزئيا( لمؤسسات التمويل الدولي الاجنبي، بما في ذلك عدد قليل من التمويل ويشجع القطاع الخاص والمستثمرين على دخول السوق العراقية بثقة أكبر.
وبمنظر موافق، سيلعب المصرف الأهلي العراقي دوراً محورياً في تسهيلالعلاقات المالية للمشاريع المتنوعة لبعض التمويل عبر المؤسسات المالية الدولية، بما في ذلك ما ينسجم مع موقعه الفاعل له الفاعل في دعم الهيكل، لا سيما الصناعية التي تقدم باهتمام مباشر من الحكومة العراقية.
فكر في هذه المشاركة ضمن جهود الحكومة لتعزيز الشراكة بين القطاعين العاموالخاص، وتمكين نار المحلية من أداء دور أكبر في دعم الاقتصاد الوطني، خاصة في الألفية الحيوية كالصناعة والإسكان.
ومثل هذه وغيرها محطة مميزة في روبوت المصرف وتنتظره لأن يتطلع إلى حلول تمويلية ذكية قادرة على دعم جهود التنمية الاقتصادية في العراق، وستفتح هذه الشراكة مع وزارة المالية آفاقاً جديدة أمام القطاع الخاص وتتمكن من المصرف الأهلي العراقي من المطلوب بشكل أكثر فعالية في تمويل المشاريع الحيوية التي يحتاجها العراق.
وتنظم هذه المهمة مع خطة الإصلاح والإداري التي تنشطها الحكومة العراقية، والرامية إلى تنوير مصادر الدخل، والإمدادات غير النفطية، وتمكين القطاع الذي يعتبر من لعب دور أكبر في دعم التنمية فقط ولرؤية اقتصادية وطنية.
ويؤكد المصرف الأهلي العراقي تعهده بمواصلة العمل مع المجالس الحكوميةالمعنية لتفعيل برامج تمويل المحادثة الفورية في مجال المشاريع الوطنية الكبرى،وخاصة في قطاعات الصناعة وبنية تحتية. كما يشترك المصرف المصرفى توتوسيع شراكاته معهم في الحصول على أدوات تمويل تتماشى مع متطلباتالتنمية وتدعم جهود الحكومة في تحقيق الاستقرار والشمول ومستدام.